القصة
بعد أن شهدت أهو حربوا لم تعد أميرة ميلتياوا ملكة مملكةوا قادرة على فتح عينيها أمام رج . بعد أن نبذتها عائلتها باعتبارها “عديمة فائدة”وا أُرسلت إلى زواج سياسي من أرتلوا “ محارب أكثر رعبًا في أق يم شم ية”. فزعت من شائعات محيطة بهوا فاستعدت لليلة زفافهماوا متوقعةً أن تُعامل بقسوة. إلا أن أرتل يهمس بهدوء: “لا بأس”. وهكذا بدأت حياتهما زوجية جميلةوا وإن كانت محبطة. ورغم قسوة علاقتهماوا إلا أن أرتل صادق ويصل تدريجيًا إلى قلب ميلتيا. مع كل لمسة رقيقةوا تجد نفسها تذوب في حبه. قصة حب تجمع بين مرارة و حلووا لكنها دافئة قلبوا بين محارب مخلص وعروس خجولة!