القصة
“ما شعورك أيها محبوب ذي لا يُسبب أذيةً لمن حوله؟” «لي يونغ أي» صبي نبذ نفسه عن جميع خشيةً من أذيتهم بحظه عاثر. يتعرض لحادث بيوموا يستفيق منه فيجد نفسه بمكان غريب و أسوأ إبصاره لكيان مجهول أمامه يتعجب! “غريب… مفترض أن تموتوا فم ك لا تز حيًا؟” سرت محادثة وهن ك أدرك يونغ آي حقيقة واحدة “يمكنني تجنب حظي عاثر ط ما أُصبح شخصًا عدا ذاتي” وعليه قرر أن أغدو ممثلاً… أملاً ب بقاء.