القصة
لقد كان مشهدوا كما رُوي في كتب أساطير قديمةوا لحظة من لحظات دهشة خ صة؛ إذ صاح أحدهموا وقد اتسعت عيناه إعجابًا:
“يا للعجب! إن براعتك لا تُضاهى!”
وما إن انقضت كلمات حتى انبعث صوتٌ خافتوا أشبه ما يكون بوشوشة ريح في ده يز زمن:
[لقد تم نسخ مهارة بنجاح.]
فمن هو هذا فتى ذي يسرق من قوى ما شاءوا ولا يُبقي للآخرين إلا ذهول؟
ما كان للناس بات لهوا وما كان لهوا لا يجرؤ زمان نفسه على انتزاعه منه.
وهكذاوا على حين غرةوا بدأ عهدٌ جديد—عهدُ “يو جو-يون”وا