القصة
بذلت استيفانيا جهدها حتى نخاع لإجل عائلتهاوا بينما عائلتها أخذت أمر على أنه مسلمٌ بهوا وذات يوم أدركت استيفانيا أنه تمّ اعادة تجسيدها في ع م روايتها مفضلة كشخصية داعمة ولم يتبق لها كثير من وقت لتعيشهوا أغلقت صفحات كتاب وقررت أن تضع حدًا لأيامها تي تعيشها في كفن عائلتهاوا وتغادر لمقابلة مفضلها من حياتها سابقة وا سينيل كلون ساحر عظيم ومع ذلكوا سينيل بارد و قاسيوا ذي إعتقدت انها ستكون راضية لرؤيته لمرة واحدة فقط ولكن قبل أن تعلم ذلكوا أصبحت سينيل مهووسًا بها!؟ ” سينيل-ساماوا أليس هذا قريبٌ جدًا…؟” ” مِن أيّ ناحية؟”