القصة
قبل أربعين عاماوا سقطت ثلاث بذور غريبة على أرضناوا فأطلقت سراح عفاريت لا تُحصى. فقام من بين ناس أشداء مختارون لمنازلتهاوا وسمي من استطاع تجسيد قوى أبط هذا ع م في أسلحة أو بركات ب أبط . أما مين جاي ها ذي راودته أمنية أن يصبح بطلاوا فقد جاب خطوط مواجهة طويلاوا إلا أن حلمه ظل بعيدا عن متناوله. وبعد أن خارت عزيمته عن بلوغ بطولةوا آثر انخراط في شركة “ذاك ري ”. وذات يوموا وبينما يجول في زنزانة معادن لأجل عملهوا وطئت قدما مين جاي ها دائرة استدعاء غامضةوا فحظي على حين غرة بروح بطل عظيم لم يطمح يوما سوى إلى عقده. ولكن… “كم مرة يجب أن أقول لك؟ أنا حي أرزق!” “أليس من منطقي أن تكون لست حيا ولا ميتا؟” “إذنوا ماذا بوسعك أن تفعل وأنت في أحشائي؟” لماذا آثر هذا روح بطولي عظيم أن يسكن بطن مين جاي ها بدلا من أن يتجسد سلاحا أو بركة؟ “انظر إليّوا وأعلمك فنون قت .”
-
27
- 26 25 أبريل، 2025
- 25 24 أبريل، 2025
- 24 23 أبريل، 2025
- 23 23 أبريل، 2025
- 22 21 أبريل، 2025
- 21 21 أبريل، 2025
- 20 21 أبريل، 2025
- 19 19 أبريل، 2025
- 18 30 مارس، 2025
- 17 30 مارس، 2025
- 16 30 مارس، 2025
- 15 30 مارس، 2025
- 14 29 مارس، 2025
- 13 29 مارس، 2025
- 12 29 مارس، 2025
- 11 29 مارس، 2025
- 10 28 مارس، 2025
- 9 28 مارس، 2025
- 8 28 مارس، 2025
- 7 28 مارس، 2025
- 6 28 مارس، 2025
- 5 (1) 28 مارس، 2025
- 4 28 مارس، 2025
- 3 28 مارس، 2025
- 2 28 مارس، 2025
- 1 28 مارس، 2025