القصة
مع بزوغ فجرٍ كئيبٍ آخروا كان عليّ أن أتقمص مجددًا شخصية إلْكِه إبِرهاردت خ ية من شوائبوا فخر أبي وأخي. هكذا جرت رُحى حياة عائلة إبِرهاردت مُتغطرسة ذات مجد زائف. لم أشتهِ شيئًا ممّا قُدِّر لي أو سيُقَدَّروا فكل شيء كان مُحتمًا سلفًاوا بإحكام. باستثناء ذلك رجلوا شائبة وحيدة في حياتي. “قُلي إنكِ لم تكُ تملكين خيارًاوا وألقِي ب لوم عليّ فيما آلت إليه ح كِ” كان ذلك رجل شيء وحيد قذر و سيئ في حوزتي.